The Fact About الواقع المعزز في الطيران That No One Is Suggesting
المرحلة الثانية: تتمثّل في اختبار مردود العيّنة في عمليَّة التعلّم بالطريقة التقليديَّة دون استعمال تقنية الواقع المعزز.
الدقة: أحيانًا قد لا تتطابق العناصر الافتراضية بشكل مثالي مع البيئة الحقيقية، مما قد يسبب بعض الإحباط للمستخدمين.
إن الآثار المترتبة على التدريب عميقة، حيث يمكن للواقع المعزز محاكاة مجموعة واسعة من سيناريوهات الطيران والأعطال، مما يوفر للطيارين بيئة آمنة وواقعية لصقل مهاراتهم.
“طفل أنا كبقيَّة الأطفال، لا أختلف عنهم بأي خصال…طفل ترافقني البراءة أينما أغدو وتصحبني بكل أفعالي.. طفل يشع النور من قسماته، يا لذة الضحكات والأقوال..”
لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني
المرحلة الثالثة: تتمثّل في إعادة اختبار مردود التلميذ في عمليَّة التعلّم باستعمال تقنية الواقع المعزز وتبيّن الفرق بين الطريقتين:
وتسعى الصين إلى محاكاة أكثر جيوش العالم تطوراً في هذا المجال.
مع الواقع الافتراضي، قد تؤدي الحاجة إلى معدات متخصصة مثل سماعات الرأس في بعض الأحيان إلى الحد من إمكانية الوصول بسبب التكلفة ومساحة الإعداد.
وبالإضافة إلى هذا، فإن تكنولوجيا الواقع الافتراضي يتم استخدامها حاليًا كبديل لدروس الفيديو في العديد من مدارس الطيران الخاصة، حتى أن إحداها قامت بصنع تجربة افتراضية لتعليم الطلاب مبادئ الطيران باستخدام الهاتف الذكي وسماعة رأس مخصصة بالواقع الافتراضي.
عدم القدرة على بدء محادثة أو الاستمرار فيها أو قد يبدأ المحادثة للإفصاح عن طلباته أو تسمية الأشياء فحسب.
في حين أن إمكانات الواقع الافتراضي والواقع المعزز في التدريب على الطيران هائلة، فإن الطريق إلى تنفيذها الكامل مليء بالعقبات التقنية والمالية والتعليمية.
حتى نلاحظ مدى نجاعة اعتماد تقنية الواقع المعزز بالنسبة لطفل التوحد قمنا بتدريس نشاطين مختلفتين أولهما نمطي ونشاط آخر توسلنا خلاله تقنية الواقع المعزز وباعتبار أنه قسم دامج، سلطنا أنظارنا حول التلاميذ المتوحدين.
إن الأطفال أصحاب المتطلبات الخاصة مثل أطفال داون لا يمكن تعليمهم تعليمًا فعّالًا الواقع المعزز في الطيران باعتماد أساليب تقليديَّة تقدم المادة بطريقة جافة، بل يجب أن نوفّر لهم تعليما تفاعليا قائما على المشاركة والتحفيز وذلك باعتماد تقنيات جديدة.
ومن أجل التعرف على نجاعة تقنية المعزز قمنا بتدريس نشاط بطريقة نمطيَّة (تقليديَّة)، حيث لاحظنا التالي: